منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ــــ ( سُـؤال ) ... / ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-07-02, 18:45   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عطر الملكة
عضو متألق
 
الصورة الرمزية عطر الملكة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السَّـــلامُ عليكم


و عليكم السلام و الرحمة و الاكرام
اهلا و سهلا بالسيد مختلف
نورت المكان و الزمان

, وفي الحقيقة هيَ أسئلةٌ
فعُـــذرا
, لك أن تُجيب أي حرفٍ شئت , ويُسمح بالفلسفَة , ولو كُنت مخطئًا
وكملاحظةٍ أخرى , قد تكُون بعض الأسئلة مهمةً , ورُبما لم أضع بعضها للـ ( فُسحة ) ,


ـــــــــــــــــــــــــ


( 01 )


عندمَـا يبلغُ منك اليأسُ ( مبلغًا ) , من ( شيءٍ مَـا )
هل تُعيد المحاولَة ؟


,

( 02 )


اكيد طبعا اعيد المحاولة الفشل ليس نهاية الدنيا بل ان استسلامنا لليأس هو الفشل بعينه
ساعطيك مثال من واقعي الشخصي
مثلا انا اعوذ بالله من كلمة انا
لم اجرب الفشل الدراسي طوال مشواري
الا وقت ما سجلت كابا البليدة كان فشل ذريع وسط اجواء من المرض و التعب و كثر السفر
لكن بعد فترة جلست مع نفسي جلسة مصارحة و مصالحة مع الذات و تقييم ان صح التعبير لأسباب الفشل
و خرجت بنتيجة جعلتني اخرج من تلك المرحلة الحزينة
و ناقشت الأمر مع المقربين و اتضح انني لست المتسبب الرئيسي في هذ الفشل لأن هناك ظروف صعبة كانت بالنص
و اعدة المحاولة ببسكرة و كانت اموري احسن و الحمد لله حصلت على الكابا في ظروف مختلفة تماما عن الظروف الأولى

يا صديقي ان نعيد المحاولة يعني اننا نمنح فرصة و امل جديد لأنفسنا طبعا اعادة المحاولة يتطلب ايضا وقفة مع أخطائنا و سلبياتنا لتكون المحاولة اكثر فعالية و ايجابية

و مثال آخر عندي صديقة فضلت تعيد في البكالوريا يمكن للمرة 12 او 13 حتى تحصلت عليه طبعا امر ليس بالسهل خاصة مع بنت
لكنها مثال في الصبر و الارادة و طولت البال


كُنت تعتقدُ أنك تملكُ ( طائرًا ) في أحد أقفاصك ! ,
لتكتشف في الأخير أنهُ كان يجلسُ في القفص مجاملةً -لك- فحسب ,
وأنه كان يختلسُ الرَّبيع ليخرج من ( الثُقب ) الذي لم تحكمهُ جيدًا , ويعرفُه

ماذا لو إكتشفتَ ( الثُقب ) , وفهمتَ ,
هل تسدُّه ,
أم تكسرُ القفص , وتمنحهُ فرصةَ ( أن لا يُجاملك ) مُجددًا ؟
هل أحسست بقدر تفاهتِك بعد الإكتشاف ؟


إن كان السُؤال صعبًا كفاية , لتفهمه
فبإختصار :
ما هُو رأيك في مقولة : إن أردتَ شيئًا بقوة , فأطلق سراحه , فإن عاد ( فهُو لك )
وإن لم يعُد , فلم ( يكُن لكَ منذُ البداية )


,

( 03 )


ان اسد الثقب لالالالالالا ابدا لا اراه بالحل الايجابي بالعكس تماما اكسر القفص و اترك له مطلق الحرية للاختيار بين البقاء و اللا بقاء اما و ان يبقى معي مكره و مجبر لسباب ما او مجاملة او او ....................
ضد هذ الأمر تماما
هذي انا بسلبياتي قبل ايجابياتي و لأحد مضطر للمجاملة الا ربما من باب المصلحة و بانقضاء المصلحة ينتهي كل شيء
خارج هذه الحدود و في إطار العلاقة الانسانية
الصدق و الصراحة و تقبل من نحبهم كما هم بشخصيتهم و ما تحملها من سلبيات قبل الايجابيات



إذا أحسست أنكَ بدأت تفقدُ التركيز ,
لأنكَ لا تُريد تركَ ( الأفكار ) التي تُشتتك
لكونها تُمتعك على ( الألم ) الذي تطبعه

ماذا تفعـل ؟

ببساطة


نطبخ كمية من النعناع الأخضر مع ملعقة شاي أحمر قيل لي ذات زمن انه مفيد و منشط للذاكرة و يريح الأعصاب و يبعد بيننا و بين التفكير السلبي و طبعا استرخي كثير مهم الاسترخاااء


,


( 04 )

سؤال إختياري , على ثلاث نقاط
ورُبع حيَاة



صراحةً ,

عندما تُفكر بحياتك بعدَ سنتين ,

هل تكُون , متفائلاً , متشائمًا

وهل فعلاً تفكرُ كثيرا بالمُستقبل , أم الماضِي


---

أممممممممممممممممم بعد سنتين
حسب ما مر في هذ السنتين من فشل او نجاح ان كانت اللحظات الايجابية و السعيدة اعلى نسبة فأكيد سأستقبل الحياة بالكثير من التفاؤل و العكس صحيح علما ان التشاؤم نفسه قد يكون احد دوافع البحث عن المؤثرات الايجابية
ان نترك انفسنا للتشاؤم و اليأس هذا انتحار بطئ

هذا ما لديَّ
ورُبما هنالك أسئلةٌ أخرى إذا كان فيه من ( يُفتينا ) ولو ( محاولةً )

> فقط : الرَّجاء التحلي بالصِّدق في الإجابات
لأنها قد تُفيد أحدا ما على أرضٍ ما

+

كيما الباك , مكانش قراءة الأسئلة ولا الشرح ,

---- وشُكرا مسبقًا




اعتذر عن افكاري الغير مرتبة كتبت الرد وسط انقطاعات النت المستمرة
و شكرا على التوبيك النايس









رد مع اقتباس