إنه الواقع .... لا مطالعة ولا حساب ولا لغة ولا فيزياء ولا حروف ولا علوم ولا منافسة ولا ولا صور لهيفا وعجرم وووووووووووووووو أي مستقبل ينتظر هذه الأمة؟