في جانب الذكور هناك يأس من الدراسة لأن أبواب العمل موصدة والله أعلم
في جانب الإناث انتكست الفطرة وصارت لديهن تفكير مادي وتجدها تفكر في العمل وهي في المتوسط والابتدائي وربما تكون جامعية وهي تعمل تكوينات خارجية من أجل عمل يوفر لها مصاريف دراسية أو لتعيش بسعادة وراحة
كما لا يخفى عليكم سياسة تأنيث العمل التي تسير فيها أجهزة الدولة المختلفة.
شكرا على الموضوع .. بارك الله فيك