السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا على النّقل الطّيب.. حقيقة نحن مقصّرون في جناب القرآن العظيم الذي لا سعادة إلا في الحياة به وجعله منهجا ودستورا.. نسأل الله أن يردّنا إليه ردّا جميلا..