أخي العمدة أوجست في داخلي خوفا من الرحيلك و كم أمقت لحظات الوداع لا ترحل أخي و بقى لأجلنا لأجل من يحبونك أخوانك و أخواتك ليس من أجل الذين يريدون ان يغرس الفتنة بيننا حبا بالله يا أخي لا ترحل
لا تدعى صغير العقل يضحك من معلمه
فأنت كن استاذا له في الادب تدرسه
مهملا شغبه و تفاهته حتى يعدل عن قرره
لا ترحل ان كنت تحبنا فعلا و بيقى لنا صديقا و اخا كما عهدنك بيننا
من فضلك لا ترحل أرجوك