لا حول و لا قوة الا بالله
انها البدائية بعينها , لما لم يغلبوهم بالكذب اسكتوهم الى الابد بهمجيتهم المعهودة
ان لم يكن هذا دليلا على وجود تواطؤ دولي لتغييب صوت السوريين عن الساحة الاعلامية المتعفنة فما هذا ؟
حتى ان القنوات التي تتغنى بحرية التعبير لم تذكر الخبر
صوت الحق يخفت لكن لا يختفي
الله يكون في عون السوريين على تداعي الامم عليهم