اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mebarka1961
...
ياخى انا ماتكلمت عن الدين ومن انا حتى اناقش امورا دينية حددها الشرع الالاهى...انا اتكلم عن الواقع المعاش ..فانت تجد من يحفض 60 حزبا ولا يطبقها ومن ادا تكلم ظننته فقيها او عالما ...وادا اختبرته وجدته من اسوا خلق الله اخلاقا...انا اتحدث عن هذه العلاقة الازلية اللتى تجمع الرجل بنصفه الثانى وستره ووعاء اسراره من جانب السلوكات فقط ..يقولون وراء كل رجل عظيم امراة ..واقول وراء كل امراة زانية او ساقطة رجل __اما رمى بها الى الرذيلة او اجتذبها اليها... تقول كيف ...
اذا زنت المراة فهى تزنى مع رجل ...واذا لبست لباسا غير محتشم فمن شجعها على لبسه ..هو الرجل ..قد يكون والدها او زوجها او.... اذا فنصف الخطيئة يتحملها الرجل __حتى وان سكت ولم ينهها او لم يحاول ذلك _فهو سيتحمل نصيبه من المسؤولية
اما ان نسلك ابسط الطرق ونقول نحن فى حاجة الى مجموعة محددة من النساء العاملات وفى اماكن محددة ..فهذا قمة الجهل .....فلو تصرف الرجل وفق الشريعة وطبقها كما هى وليس كما يريد ..فتجد المراة فى كنف الزوج والاب والاخ الحماية والرفق و..و..لبقيت فى بينها دون اللجوء الى الايه ..وقرن فى بيوتكن....لانه ماخرجت المراة الى سوق العمل الا مضطرة لاراغبة...والواقع مملؤء بالقصص التى يندى لها الجبين من تصرفات بعض اشباه الرجال الحافضين لاية او اثنين يتشدقون بها فى المحافل والمنتديات لنقول عنهم انهم يتبعون السيرة المحمدية وهم فى مناى عنها كبعد السماء عن الارض.....
ساعود لاكمل النقاش فلست فى مزاج حسن لاكمله حتى لايصدر منى مايغضب البعض ...
تقبلوا اخوتى حوارى ..
|
"اذا زنت المراة فهى تزنى مع الرجل" .... لماذا إذا أمر الله بمعاقبة المرأة والرجل على السواء وبدأ بالزانية
( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحدٍ منهما مئة جلدة ) [النور: 2].
لقد بدأ الله حد الزنى بالأنثى (المرأة)، وذلك لأنها التي تعطي الضوء الأخضر للذكر (الرجل) ولو امتنعت منه ما استمر في تحرشه بها حتى تقع في مصائده، فالمرأة هي التي تفتنه بملابسها غير الشرعية الفاضحة، ونظراتها غير السوية المغرضة، وحركاتها غير الأخلاقية المثيرة.
فالأنثى هي البادئة بالفتنة والإثارة، ولهذا حملها الله المسؤولية الأولى في الزنى، ولكنه ساوى بينها وبين الذكر في العقوبة.
ولذلك: أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بالعديد من أوامر سد الذرائع أو الأوامر الاحترازية الحامية لها من مثل هذا السلوك المشين والمهين. منها:
1 - أن لا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض فيها. قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) [الأحزاب: 32].
2 - أمرهن الله سبحانه وتعالى بالتستر ولبس اللباس الساتر، والدال على حشمتهن وهويتهن وأنهن مؤمنات عفيفات لا يقبلن المخادعة والمصادقة للرجال، أو إثارة الفتنة فقال تعالى : ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيماً )[الأحزاب: 59].
فهذا اللباس الساتر يحميهن من مرضى القلوب والتهم الباطلة.
3 - أمر الله المرأة المسلمة أن لا تبدي صوت زينتها الخفية كالأساور والخلخال وغيرها تجنباً للعديد من المشكلات المترتبة على ذلك. فقال تعالى: ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) [النور: 31].
4 كما أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بعدم إبداء زينتها للأجانب من الرجال فقال تعالى: ( ولا يبيدين زينتهن إلاّ ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) [الآية: 31] من سورة النور.
5- أمر الله المرأة المسلمة بغض البصر وحفظ الفرج. فقال تعالى: ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) [النور: 31].
لهذا بدأ الله سبحانه وتعالى في حد الزنا بالأنثى.
هذا دين الله، وتلك حدود الله، فأين من يخاف الله ويطبق حدوده؟!
"نعم نحن فى حاجة الى مجموعة محددة من النساء العاملات وفى اماكن محددة"... لأنه سيدتي في أغلب أماكن عمل المرأة لا يمكننا أن نضع لها حارسا أو وليا أو محرما يحرسها، ولا يمكن أن نعطيها نصف عمل ، فإما ذاك العمل صالح للمرأة مثل تدريس الأولاد الصغار أو غير صالح لها كاستقبال الناس بشتى أصنافهم والحديث معهم وجها لوجه وربما خلوة.
"لانه ماخرجت المراة الى سوق العمل الا مضطرة لاراغبة."...مضطرة حتى تستقل ماديا، فأصبحت المرأة مهووسة بالبحث عن العمل أكثر من الرجال، والله رأيت الرجال لم يعملوا بعد تخرجهم لسنوات صابرين قانعين والمرأة تعتبر البقاء لسنة دون عمل بعد التخرج أمرا من كبائر الذنوب .
"والواقع مملؤء بالقصص التى يندى لها الجبين من تصرفات بعض اشباه الرجال"....نعم هذه التصرفات من بعض الرجال هي التي يجب أن تجبر المرأة على لزوم بيتها والتفرغ لتربية أولادها لا أن تزاحم الرجال خيرين أو ذميمين تم بعد ذلك تحاول تبرير أعمالها وأفعالها وفق الدين أو الدنيا.
إن أشباه الرجال هؤلاء هم من يشجعون المرأة على العمل بل ويفضلونها على الرجال ففي مؤسسة من المؤسسات التي عملت بها لم ألحظ المناخ الملائم الذي يمكن للمرأة فيه أن تحافض على حيائها وحشمتها نظرا للتعامل المباشر بين العمال رجالا ونساءا و المواطنين الذين كانو أغلبهم من التجار ورجال الأعمالوالحرفيين.و.؟ إضافة إلى أن عدد العمال قليل مما قد يجعل مكتبا من المكاتب شاغرا سوى من امرأة عاملة ومواطن رجل، إضافة الى بعض الأشخاص الغير سويين الذين لا يمكن فهم تصرفاتهم أو التكهن بها.
فالمسؤولون والمدراء يشجعون عمل المرأة وقد يمنحونها في بعض الأحيان مناصب كثيرة و امتيازات كبيرة ، منها ساعة أو ساعتين قبل نهاية الدوام في شهر رمضان، عطلة يوم عيد المرأة إضافة إلى هدية قارورة عطر +2000 دينار ...وزيد يابوزيد
نعم حدث هذا في المؤسسة التي كنت أعمل فيها في حين خصم مني أنا 2400 دج منحة النقل 3أشهر بسبب خطأ السي مسؤول الفرع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟