2014-06-28, 19:53
|
رقم المشاركة : 11
|
معلومات
العضو |
|
|
إحصائية
العضو |
|
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو زيان
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أعتقد، أختي مريم، أنّك لم تقرأي ردّي جيّدا ولم تستوعبيه؛ إذ ربما كان همّك متى أتوقّف عن الكلام حتّى تتكلّمي؛ فأرجوا منك إعادة ذلك. فلربّما لن تجدي كلمة جامعة في هذا الموضوع مثل هاته الّتي طرحتها لإخوتي.
أعيدي قراءة النّصّ بتمعّن. ففيه فوائد جمّة من خلاصة تجربتي في هذ الباب. فكلمة أعرابيّ يرادفها في الإفرنسيّة، مثلا، un paysan .
فيقال: Un pyasan turc. معناه بدويّ (أعرابيّ) تركيّ. وهكذا هو كلام العرب فلا تستغربي.
وكُلّنا يعلم أنّ المقصود بالأعراب، في الآية الكريمة، هم أعراب هوازن، من أهل الحجاز ونجد.
وشكرا.
|
شكرا اخي ابوزيان هذا ما كنت اقصده عن الاعراب المذكورين في الاية الكريمة و ردي كان على العضو المدعو عقبة بن نافع الذي يقول ان الاية تتكلم عن البربر كذلك لانهم كلهم بدويين حيث يتكلم بطريقة استعلائية عنصرية تذكرني ببني اسرائيل الذين قالوا نحن شعب الله المختار
|
|
|
|