منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مصطفى محمود، الزنداني، زغلول النجار، علي منصور كيالي... و غيرهم ( بين العلم و الدجل )
عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-06-14, 22:40   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينة نور مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله



عذرا ، من هم الذين واجهو العالم بما وصلو اليه !

على كل كما قال الاخ الموضوع فتح لأستقصاء الاراء ، طبعا ولن يكون ذلك قبل عرض الأمثلة وتحليلها بالمناقشة الطيبة .

أفتح لكم الباب بهذا ولا وقت لدي للنقاش ....


مذا سوف يترتب على ذلك اذا اقتنع الناس بأنهم معافون !

هذا اذا كان الداء حقيقة ، واذا لم يكن ! ؟


LE SIDA - LE PLUS GROS MENSONGE DU 21EME SIECLE
شكرا على المثال،

موقفي من الموضوع هو كالتالي:

داء السيدا حقيقة مثبتة علميا و إحصائيا، و كثير من المشككين في حقيقة الداء تراجعوا عن آرائهم بسبب تظافر الأدلة على حقيقة الإيدز... و صحيح أن هناك من يشكك في وجود الداء أصلا، لكن عندما ننظر في الأدلة المقدمة ردا عليهم سيزول الشك ...

و إقتناع الناس بأنهم معافون لن يجعلهم يتعافون. لأن الدراسات تنفي ذلك epidemiological studies ... و عموما لا شك أن هناك عوامل أخرى تزيد من ضرر الفيروس ، لكن البيانات تؤكد أن معدل وفيات المصابين بالفيروس أعلى من أن تكون بسبب مجرد أمراض و أوبئة تقليدية و أن التغذية الجيدة و الراحة كفيلة بتحقيق الشفاء...

هناك عدة مقالات و ردود توضح أن السيدا حقيقة و ليس أكذوبة، منها هذا المقال في الويكيبيديا ....


https://fr.m.wikipedia.org/wiki/Conte...H_dans_le_sida

بخصوص الشيخ الزنداني فهو لا ينفي وجود الفيروس ، بل يدعي أنه إكتشف علاجا له، لكن دون أي دليل موثق على صحة ذلك من هيئات علمية مستقلة و متخصصة... و الرجل يتعلل بحجج واهية و لو كان يملك علاجا حقا لثبت ذلك فعلا خلال السنوات العديدة الماضية، و لا يوجد ما يمنعه من تصنيع الدواء و تسويقة في الهند و إفريقيا التي يموت فيها الملايين من الناس سنويا...

في نهاية المطاف، نحن طالما قلنا عن أصحاب هذا التيار أنهم لم يقدموا للبشرية أي عالم أو إكتشاف يفيد الناس، و هذه فرصتهم لتكذيب هذا الرأي و يكون الزنداني أول شيخ حاصل على جائزة نوبل في الطب لدحض الصورة الشائعة عنهم... لكن الزنداني يرفض ذلك دون أي حجج مقنعة... و الحقيقة واضحة لو تجردنا من العاطفة...