تشهد اليوم كل ربوع سوريا الانتخابات الرئاسية لاختيار رئيس يجتمع عليه ابناء الوطن الواحد المتمسكين بوطنهم وطن الاجداد و الكرامة فبعد العاصفة الساحقة االتي زحف بها سوريوا المهجر في لبنان و طهران و الجزائر و الاردن و و روسيا
من خلال التوافد على صناديق الاقتراع و الذي فاق كل التوقعات وجمد ابواق االاعلام العميل الخائن للوطن و الامة , ها هي اليوم سوريا تصنع من جديد تحديا اكبر في جولة الانتخاب بداخل الارض لتثبت لكل العالم ان امل المستقبل ممكن رغم مؤامرات الغرب و الانظمة الرجعية في تدمير الحضارة