اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأثر الجميل
الإختيار الثالث...دون تردد...وم القلب
أن تعفو عمن ظلمك : لن تنزل عليه اي عقوبة بسببك بالدنيا ولن تاخذ من حسناته سيعطيك الله من الحسنات ثوابا من عند الله اكثر بكثير مما ظلمك
قال الله تعالى :
"وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ"
فاعلم أنه لن يزداد ظلم الدنيا عظما...إلا ازداد العفو فضلا
فمن يرحم الناس يكون لله أرحم
شكرا لك حبيبة قلبي نيروز..موضوع مميز
غاليتي نيروز..تجاوزت ذلك من زمان
تربيتي اكبر بكثير من ارد الظلم أو ان ادعي على من ظلمني
"من اساء إلي راو مسامح دنيا وآخرة
وكاشما إحتاج ...راني في الخدمة ليل نهار"
ما هي إلا سويعات نقضيها في دار الفناء
لا معنى لأن تحمل ذرة حقد لاخيك المسلم
قال النبي صلى الله عليه وسلم: ألا ادلكم على أشرف أخلاق الدنيا والآخرة؟ قالوا: وما ذاك يا رسول الله؟ قال: تعفو عمن ظلمك، وتعطي من حرمك، وتصل من قطعك».
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : " لَنْ يَنَالَ عَبْدٌ صَرِيحَ الإِيمَانِ حَتَّى يَصِلَ مَنْ قَطَعَهُ ، وَيَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَهُ ، وَيَغْفِرَ لِمَنْ شَتَمَهُ ، وَيُحْسِنَ إِلَى مَنْ أَسَاءَ إِلَيْهِ " .
تلك أخلاق الشرفاء...فأين نحن منهم اختاه؟؟؟؟؟؟
|
السلام عليكم اختي اثر
الله على الرد الثري
جزاك الله خيرا
شكرا لمرورك القيم بالموضوع
تحيتي