وأين أنا من هذه التحفة.....جميل أني وقفت عليها ولو متأخرا.....حتى أكحل عيني بسبكها الرزين، وأطرب مسامعي بوزنها الهادئ، وأرتشف بذوقي شعريَتهاَ المنسابة..... لا عدمنا كتاباتك... رمح9