وزيرة التربية في اعترافاتها لجريدة الشروق تقول بأنها ليست ضد اللغة العربية بل بالعكس حسب قولها أنها ستنهض بترقيتها و تمجيدها و تقول أيضا أنها أمازيغية الأصل و قد عربها الاسلام ثم بعد ذلك تعترف بأنها حفيدة بن غبريط مؤسس مسجد باريس في 1922 الذي قيل عنه الكثير بأنه عميل فرنسا خدمها و خدم اليهود . و هذا كما جاء في التسريبات الأخيرة عن الاخوة اللذين نشروا تاريخه مؤخرا و الله أعلم.