لا لا لا المثال الذي عزز به الكاتب وجهة نظره هو أننا دائما ما نجد لأنفسنا أعذارا وأوهاما و عوائق تقف حاجزا منيعا بيننا و بين أهدافنا و طموحاتنا حتى تقضي هذه العوائق على كل شيئ والله أعلم