انا خطرة رحت لوحد لوتيل في تونس تاع 4 نجوم امالا قلت لبابا اني رايحة للابيسين نعوم و كي ركبت فالاسنسور تلاقيت وحة شمبرتها قدام شمبرتنا و هي تعرفني امالا درت واتكيت على البوطون باش يتحرك الاسنسور سمعتها قالتلي واش راكي قلتلها الحمد لله و كي درت لقيتها فالتيليفون و مبعد دارت ليا و قاعدة تدنق ليا انا حمرت و زرقت وصفرت وكل شي ومبعد جاتني فكرة قعدت نقول الحمد لله سبحان الله .....مدايرة روحي نسبح
و المخلوقة عجبك صدقت