كلام رجل شريف و عالم بشؤون القطاع و ملم بخباياه و مدرك لمشاكله البيداغوجية و التربوية و الإدارية و القانونية....فهل من عاقل في وزارتنا و مسيري القطاع ممّن يدّعي الخير للمنظومة التربوية و أهلها و مستخدميها...و الجزائر ككل يسمع لأستاذنا الكريم...
بليتنا يا أستاذنا الكريم في من يولي مسؤولية قطاع استرتيجي خطير كالتعليم لمن ليس قمينا به و لا أهلية له....فبدون أدنى شك أن الأمر قد وسد لغير أهله...فما المتوقع؟ ولم يعد للنقابات أي مبرر من الصمت المخجل و السكوت المقيت نحو ما ستقدم عليه هذه المرأة من قرارات و إجراءات نزعم أنها لا تصب في مصلحة أحد سوى إشباع لغرور أو تعويض لنقص أو إرواء لحب السيطرة و الفرعنة....