الكبار دوما يرحلون بصمت
رحمه الله تعالى ، ذكرني برحيل الشيخ الإمام محمد الغزالي الذي عاش و درّس في الجزائر مدة طويلة ، و حين مات لم تكلف الجزائر نفسها سوى ثوانٍ لنقل خبر وفاته عبر نشرة الثامنة ، يوم وفاته ، رحمه الله نزلت أمطار بأغلب الدول العربية ، و كأن السماء تبكي و المسلمون غافلون