اولا سلام من خالق غفور
ثم كيف الحال اختي بصمة عساك بخير
ايه على زمن كان اذا دخلت فيه الفتاة الى طتاكسيفون
تعلن الحرب ويكأنها فضيحة ما بعدها فضيحة
اما بزمننا فالامر اصبح عادي كون ان الرجولة هربت من الذكر والاستحساء مات بفؤاد الانثى
فلا الرجل رجل ولا المرأة مرأة
يعني موقف متكرر من منا لم يحدث له
هذا الامر من الجنسين
اذكر يوما استدعيت لعرس
قالك ارواح تمشي معانا كورطاج
اعتذرت وارسلن السيارة
رجعت السيارة كل شوكة فيها نيمرو ههههههههههههههههههههههههههه
والله المستعان
الصورة اكثر من معبرة
لكن لم لا نقول
اخرجت يدها تعطيه رقمها
طار فرحا عبر الهوء
اخذ الرقم وسقط تحت عجلات السيارة
دهسته قتلت حبيبا لم يدق قلبها بعد
وبقى هو رافعا سبابة يده لا للشهادة
تعلقت بها ورقة معشوقته
شكرا لك بصمة تعانق كبد السماء