االمسؤولية مشتركة،بدايتها النظام التربوي الذي قلل من أهمية الإمتحانات المصيرية ،للإنتقال من طور لآخر،ولامنفذ للشاب للتكوين غير الوصول للبكالوريا والجامعة،والمسؤولية الثانية المؤسسات التربوية بأقطابها الثلاثة ادارة خاصة المدير والرقابة العامة،المراقبين والمساعدين التربويين ،وبالأخص الأساتذة ونقض تكوينهم البيداغوجي في وقت المعلومة موجودة،للتلميذ مصادر اخرى،كفاءة الأستاذ ناقصة جدا.
ثم مسؤولية الأولياء وكل المجتمع,والمقارنة مع الماصي لاتناسب,