إنا لله وإنا إليه راجعون ، نسأل الله عز وجل أن يتقبل أفراد جيشنا الوطني الشعبي عنده من الشهداء .
لا أرجح مقولة الأيادي الخارجية ، لأنني أرجح أن من قام بهذه العملية ، جماعة تكفيرية تنضوي تحت مسمى القاعدة في المغرب الإسلامي تشبه باقي الجماعات المتواجدة في الساحل الإفريقي (مالي والنيجر) ، ودول المشرق كمن يسمون أنفسهم دولة الإسلام في العراق والشام ، بل هم دولة الإرهاب في العراق والشام (داعش) بعد أن استثنوا الإرهابي بشار الأسد وحلفاؤه، وأعلنوا حربهم على المعارضة المعتدلة (الجيش الحر) المزكاة من أغلب الدول العربية والإسلامية ، وهيئة الأمم المتحدة و الإتحاد الأروبي.