أشعر و كأن أيام العهدة الرلاابعة باتت معدودة رفض جماهيري واسع و إهانات بالجملة لرموز الدولة الممثلين كوزراء أو رؤساء مجالس العهدة الرابعة في خبر كان و لا عزاء يذكر للمطبلين و المزمرين