رؤوس الأحزاب تحتشد بقاعة حرشة ،، فأبشر بخراب ،،
رد الله كيد من يريد شرا بالجزائر وصرف عن الجزائر الفتنة والبدعة والحزبية ولهفة وشبق السلطة .
وكان الله لكل من يريد بالجزائر خيرا و إصلاحا.
والله قد عجبت من الإخوان من بينهم وفي وسطهم لا يجدون حرجا بأن يجتمعوا بأي كان وأن يجمعوا أي كان ، من أجل السلطة ولو كانت في خبر كان !
باديسي