قلنا أن خطاب دعاة " الربيع العربي " هو تحميل النظام كل المآسي والمصائب والتغطية على المجرم الحقيقي الغرب والصهونية وأدواتها
فالتشكيك هو ديدنهم ليسهل تخريب الدول و رسمها من جديد ، فهل يعقل ونحن في ظروف بالغة الصعوبة على الحدود وعلى امتداد الساحة
العربية والعالمية وقصة حماية الأقليات والضغوط الممارسة هنا وهناك و قصة التدخل من أجل حماية الحريات من مصلحة الدولة الجزائرية خلق
أزمة بحجم أزمة غرداية كل المؤشرات تؤكد تورط أيادي أجنبية بتواطؤ مع أفراد من الداخل وأخيرا يا من تنفخون في الرماد نحن
مرتاحون رغم كل شيء مادام جيشنا ومؤسساتنا وشعبا واعيا بحجم المؤامرة وفي الأخير : بوس الواوا .