قصة اليوم سميتها قصة المليون مشاهدة لأن فيها عبرة قيمة و مفيدة لأطفالنا و مراهقينا تستحق المليون مشاهدة , و التي تتمثل في إستعجال الأمور. حيث نلاحظ في مجتمعاتنا أن الأولاد و المراهقين يستعجلون الأمور بإستباقهم الأحداث , فتكون النتيجة تركهم الدراسة و السعي وراء الأوهام والرزق السريع و قريب المدى. ولكن ساعة الندم تأتي بعد مرور السنين و فوات الأوان حيث يجدون أنفسهم يعملون في وظائف و أعمال بسيطة وأقرانهم الذين إستمروا في الدراسة أصبحوا مهندسين و أطباء بمراكز راقية داخل و خارج الوطن. لذا لنساهم معا في نشر هذا الموضوع و القصة و لتكن قصة المليون مشاهدة. لرؤية القصة المشوقة الرجاء زيارة الرابط أدناه: https://www.youtube.com/watch?v=GKKg...2NGStKgEJ_KdQv ولكم جزيل الشكر و التقدير... 1.2.3VIVA L'AGERIE