المسلمون عند شروطهم لحديث
: " الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ ، وَالصُّلْحُ جَائِزٌ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ ، إِلا صُلْحًا أَحَلَّ حَرَامًا أَوْ حَرَّمَ حَلالا " ، أبو داود وأحمد والدارقطني
عليه ان يراجعها و ان يلتزم بكلامه ولا طاعة لوالدته في مثل هذا لانه لا طاعة في امر حرمه الله كالطلاق بغير ذنب اذ انه هو المذنب تزوجها ثم طلقها ولو تركها لكان افضل لها من جهتين اما ان تجد من يقبل بحالها واما ان تتعود على مرضها والعزوبة فهو علقها تمتع حتى اذا شبع لم يجد الا امه حجة واهية لترك الاخت المسكينة فلتدعو حسبي الله ونعم الوكيل