لننسى الآن قضيّة البداية فلقد ذهبت لحالها ، ونفكّر بما هو موجود الآن .
بكلّ بساطة أفهميه أنّكما أجنبيان عن بعضكما وهذا لايجوز شرعا وبعد العقد الشرعي تتكلّمان في الأمور الخاصة .
كوني حازمة معه ولا تدعيه يستدرجك ولا تكلّميه أصلا الآن إلاّ أمام محرم
هذا إذا كنت نادمة فعلا وتريدين التوبة فعلا .
صحّحي الماضي وابدئي بداية جديدة صحيحة في ما يرضي الله حتى يبارك لك الله في زواجك وتكبرين في عينه هو ويحترمك أيضا ويحترم الذين ربّوك .
ثبّتك الله ووفقك لما فيه الخير وتمم لك بكل خير واسلام عليكم