قال تعالى ...يا ايها الدين امنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون
ولم يقل لكم وفروا واهربوا خوفا من الموت
الرسول صلى الله عليه وسلم عندما هاجر الى الحبشة كان خروجه من مكة ضرورة لعدم اكتمال تبليغ الرسالة ولم يكن خوفا من الموت
قال صلى الله عليه وسلم ...والذي نفسي بيده لوددت أني أقتل في سبيل الله، ثم أحيا ثم اقتل، ثم أحيا ثم اقتل، ثم أحيا ثم اقتل...
اما رجال اليوم فحدث ولاحرج يفضلون ضياع الاقصى على الموت في سبيله والاستشهاد..كما ان علماء الماضي كانوا يصنعون جيوشا لفتح العالم اما علماء اليوم فمادا فعلوا للاسلام بفتاويهم غير تاييد اليهود والنصارى وجعل الجهاد الدي يتمثل في التجارة الاكثر ربحا مع الله يتحول من دروة سنام الاسلام الى الارهاب...فبالله عليكم متى يتكلم علماءكم عن الجهاد ويعترفون به كفرض ويحررونه من دائرة اتهام الارهاب ؟