لما كان الاخوان المسلمين في قمة هرم السلطة في مصر اعلن الجهاد في سوريا من مصر وكان من ضمن من اعلن الجهاد الشيخ العريفي
اما اليوم وبعد ان سقط الاخوان المسلمين في مصر
واعلنت جماعة الاخوان تنظيم ارهابي وصدر قانون الارهاب في السعودية
الكل سكت
فاين دعواتهم بالجهاد واين وقوفهم في وجه سلطان ظالم واين واين واين
سكت الكل ولم ينبز ببنت شفة ومن تكلم قال ساطيع مليكي واتبرا من الجماعات الارهابية
سؤالي لهؤلاء الشيوخ وغيرهم
هل كانت الدعوة للجهاد في سوريا دعوة حق
ان كانت دعوة حق فما حكم الشرع في من يمنع المسلمين من القيام به بل ويسجنهم كالحكومة السعودية مثلا
ولماذا سكتم عن اصدار مثل هذه القوانين بل والبعض منكم دافع عنها
والبعض تمصل من انه دعا للجهاد في سوريا
تدعون الشباب للجهاد بالمال والنفس
وانتم لا تستطيعون قول كلمة ضد ملك منع ذالك
وان كانت دعوة باطل فهل كنتم فيها مجرد ادوات للتدمير
هل كنتم تعلمون ذالك ام كنتم ادوات مغيبة
ما الذي تغير ؟
ام ان فتاوى الجهاد تصدر من البيت الابيض
نتذكر ان كل مكان يكون فيه الجهاد لمصلحة امريكا فهو حلال وفرض عندنا افغانستان مثلا ايام الاحتلال الروسي الشيشان ايام الاحتلال الروسي
وكل مكان الجهاد فيه ضد مصلحة امريكا يصبح فيه حرام عندنا العراق مثلا
وسوريا كان فيها الجهاد حلالا واصبح حراما
فمن يصدر فتاوى الجهاد يا مسلمين