في انتظارك يالبيب، وحسبه منا هذا الصمت الفوضوي..
فلازالت أمتعتنا مكدسة في حقائبك، يوم رحلت، أوَ تظن ذلك ؟
أنت هناك ... ، ونحن في الناسوت ..ببعضنا وقلة حيلتنا وعلة الصبر بين الفواصل ..
موعدنا الحلم... و نجمة متعثرة ..
رقة متعبة، فسيفسائك، توحي لي بأكثر من ذاك، ..ولن تحمل غيرنا ..
لكن برج الميزان، و كفة توضأت بمقل مهاجرة
يقول لي : من العدل أن تكتفي بهذا...ولعلها الوعكة القادمة من تفك الأسر ...
لا وقص قلمك ، بوركت.
من دواعي سروري أن أجد ردا يناقش ما أسرت به الحروف ...
تقديري ..