الاضراب الذي لا يخدم المجازين لا معنى له لأن المجازين هم مستقبل قطاع التربية أما الآيلون الى زوال فقد ذبحتهم الوزارة وسلختهم لينباف وهما الآن أي الوزارة ولينباف مجتمعتان حول مائدة واحدة للأكل في لحم الآيليين