عفوا ولكن لم يكن أبدا عمل المرأة عاملا في مشاكل المجتمع ولكن هذا يعود إلى عقلية كلاهما إذا كانا الرجل والمرأة متفاهمان من الأول فلن يكون مشاكل بينهما والمرأة الآن عادت تماشي عصرنا هذا ففي وقتنا الحالي لا مال الأب يكفي ولا مال الزوج فنحن نعيش في مجتمع بسيط يملِؤه الغلاء واحتياجات الشعب الجزائري عادت في ازدياد وحتى بكري كانت المرأة تعمل حيث كانت تأتي بالماء للمنزل تجمع الزيتون تحرث أرضها ترقع بيتها ولم يكن هناك مشاكل بل كانت المرأة هي ساس البيت ولازالت لحد يومنا هذا والآن كل واحدة عند رغبتها ورغبة والديها ورغبة الزوج فإن تحققت كل هذه الشروط عملت المرأة بكل فخر ومن جهة أخرى عاد عمل المرأة في عصرنا الحالي سلاح لها