ماذا لو كان الحاكم يؤمن بمبادئ الديموقراطية(وهي كفر حسب رأيكم) أو الشيوعية...كما هو حال أغلب حكامنا
خاصة أن الشيخ بن باز رحمه الله قال عن صدام حسين:"هو كافر وإن قال: لا إله إلا الله، حتى ولو صلى وصام، ما دام لم يتبرأ من مبادئ البعثية الإلحادية، ويعلن أنه تاب إلى الله منها وما تدعو إليه"
فقد أصبح أغلبهم يؤمنون بمبادئ وفلسفات خارجة عن الدين أصلا تختلف تماما عما كان عليه الخلفاء السابقون ...