و عَليْكُم لسّلامُ و رَحمَة الله ..~
لكلٍّ ظروفـه و لكلِّ ظرفٍ حِكــايّة و حالٌ يُناسبها
فهُنــاكَ من لا يليقُ لها السَّكنُ إلاّ في سكنِ العائلة
إنْ كــانَ زوجهـا
كثيرُ سفــرٍ فلا يـتواجُدُ دائماً
أو قليلُ أجرِّ فلا يملكُ ما يُوفّــر به مقرّأً خاصْ
و كثيرة هي الحالات .....
و إذا عَلمَ الزّوج إنَّ وجوده مع عائلته قدْ يُسبّب له المشاكل
الأفضــل لـه الإستقلال عنهم من البداية
حتّى يبقى الإحترامُ بينَ الجميع
.