حينما نجلس على كرسي التأمل على عتبة باب التاريخ...فنعلق ازمن مع معطف النحيب على مشجب السكوت ونجلس...
نتأمل عبر تلكم الشقة الصغيرة نهر الذكريات يجري الى بحيرة التاريخ اين الفرح ذكر والحزن كذالك...
حينها نتأمل بعيون الخريف وقلب الشتاء كلمات ضحكات خبزة فرح اقتسمناها مع كثير من الاصحاب وورد حب شممنا عبيقا عبر قلوب من نحب..............
حينها جودي نبتسم ونغمض اعيننا ومن اعماق القلب ينبلج ذالك الذي تسمينه ذكرى فرحة بوشاح حزين ويكأنها صرخة الم فوق سطوح العالم تناشد اوقات جميلة بالرجوع