[color="navy"][size="7"]ان اي اضراب لا يعنينا كاساتذة الا اذا كان يطالب صراحة دون اي تفرقة
الادماج دون شرط او قيد في رتبتي مكون ورئيسي تثمينا للخبرة المهنية وهذا بإلغاء اي ادماج يقبر الخبرة المهنية لأي سبب كان
هنا الكلام كاستاذ ومن يطالب بسلب حقي وهو من غير سلكي وجب علي كشفه والدعوة لكل زميل ان يتحمل المسؤولية كاملة
والامر الغريب ان يصل الطموح او العزة بالانتماء لدرجة عدم التفرقة بين الانتماء النقابي والانتماء المهني
او يضحي بانتمائه المهني من اجل طموح نقابي
على كل هذه من باب الاختيارات الشخصية والكل حر في ذلك
ولكن ان توجه سهام لمن يحمي مهنته من خلال كشف من يريد ان يستغله فهذا امر في منتهى الغرابة ان لم اقل كلام آخر
وعند ذكر الوظيفة والمطلب وجب على المعني اي كان ابداء رايه وكشف ومحاربة من يريد ان يتاجر او يتلاعب او يستغل مساره المهني الغريب ان يمنع ذلك بطريقة او اخرى
اللعبة واضحة
ارادة واضحة للتفرقة تبرأ من من لم يخضع لشروط الوصاية وهي بادرة لم تحدث الا عند من شذ عن مفهوم المطالبة في العمل النقابي وكلف نفسه بمهام اخرى لتصفية حساب او خدمة لاغراض ثمنها مقبوض او موعود
المهم ان دعوتنا لزملائنا لن تتوقف واعيد ان اي اضراب لا يعنينا كاساتذة الا اذا كان يطالب صراحة دون اي تفرقة
الادماج دون شرط او قيد في رتبتي مكون ورئيسي تثمينا للخبرة المهنية وهذا بإلغاء اي ادماج يقبر الخبرة المهنية لأي سبب كان
معلومة
رفض قياسي للاستمارة والقليل رفض من خلالها
اما بالنسبة للسنة الفارطة قيل انها الفرصة الاخيرة ولن تتكرر وروج لها من يريد ان يورط زملاؤه كما تورط هو بالاضافة الى من حمل نفسه عناء ايجاد حلول هو ليس بالاهل لهاوفي حقيقته منقذا للوصاية من خلالها
ومع ذلك هاهم يعيدون نفس السيناريو والجواب معروف
ان صفعة المساعدين التربويين لهم ما زالت آثارها على وجوههم والصفعة الحق نحن من يختم عليهم بها
اما اعادة قراءة القانون فلها اهلها وهي بين اياد لم تتعود لا على القفز ولا الاستغلال ولا على الاستغفال ولا على الخيانة ولم يتعودو على بيع ذممهم مهما كان الثمن
[/color]
[/SIZE]