اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجية رضى الرحمان
يومها لم يكن سواي يدرك معزوفة الباب
و لا ما يوحي لي به من أمل ثم سراب
كنت فقط أستند على مقبضه أرتجي منه عودة الأحباب
كنت أسائله و أنتظر منهم الجواب
و كان يرحل ... الأمل يصاحبه الصبر ... و يقودهما الحلم
فقط هاته المرة لم أتوهم
فمنظر الباب المقفل كان حقيقة تتغزو كل عدم
... حاولت محاكاة الحرف ,,
فتقبلوا مروري أيها الفاضل
|
في كلانا الحرف بوح ألم...........
فقط هاته المرة لم أتوهم
فقط هته المرة