Kamel Azizi
إعلام ولاية تبسة في حداد
يبدوا ان خبر انهاء مهام مدير التربية لولاية تبسة لم يصدقه اشباه المراسلين في ولايتنا مع الاحترام للبعض منهم .
هذا ما جعلهم يتمسكون بالصمت و التعتيم على نشر الخبر ظنا منهم بانه حلم فقط.
الجميع يعلم بان بعض المراسلين روجوا كثيرا للنشاط الوهمي و الكاذب لسياسات مدير التربية السابق من اجل مصالح ضيقة و ارضاء بعض المسؤولين المجليين.
بدا تطهير قطاع التربية جزئيا من الفساد يطرد مدير التربية و ما زالت معركتنا متواصلة ضد الخلايا النائمة من رؤساء مكاتب و رؤساء مصالح و غيرهم .
و ليطمئن اشباه المراسلين ان ولاية تبسة في غنى عنهم و عن كتاباتهم و خاصة بعد موقفهم من الزيارة التاريخية لرئيس الحكومة.