قد نتفهم بعض الأمور و الحوادث التي تحدث من منظور المصلحة العامة درءاً للمفاسد
لكن أن يتحول المسلم العاقل الى خميني صغير لا شغل له الا الوقوف نصرة للخمينيين
هذا صراحةً ما لم أفهمه و أتمنى أن لا افهمه
علماً أن تاريخ الخمينيين لا يوجد فيه ما يصلح و لن يوجد على جميع المستويات
أعداء الرسالة المحمدية و الانسانية معاً