دققوا في الامر قليلاً ايها المؤيدون للانباف، فستحزنوا بدل ان تفرحوا. صرتم مجرد طرف من عدة أطراف بعد أن خرجت الامور من يدكم. إنها مدعاة للخيبة لا للفرحة.