يا سي مصطفى البرايجي لا تتشأم ولا تقنط ماذا فعل لك المدير أو المفتش ألم يكن يوما ما أستاذ مثلك أو معلم ما هذه النظرة الدونية شمر على ساعديك يا أخي وأرنا شطارتك في الميدان: mh31: