سلام الله ...
شعرت أن القصّة مفبركة لم أعلم لِما هدا الشعور ولكن فيه شيء من إحتكار الإسلام أو على الأقل إحتكار بعض العفيفات ... لأن كلامها أتى على الأخضر واليابس من الفتيات وهدا ظلم ...
أمّا في الأخير ولو نفترض أن القصّة واقعية فليست بالمفاجأة لمّا نقرأ قوله :
الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ۖ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ۚ أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ۖ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ.
ومن يُثبت لنا أحقِّيتها ؟؟؟