اضراب الكناباست الاخير هو القطرة التي ملات راس الوزارة غضبا كونه نفد بطريقة احترافية المقولة الشهورة وامعتصماه فلم يهدا بال الاساتدة في الثانوي حتي ويوم رجع الاستاذ و احتضانه لسبورته واقلامه هذا الذي فيض غضب الادارة و زاد من هيبة الكنابست هذا الاخير لم يرض بحق مسلوب لشخص واحد حتي رده كاملا غير منقوص فمابالك بمن هضم حقهم بعشرات الالاف و نادوا. وا انبياف لكن الااذان صمت و علي قلوب اقفالها..... انا اسال نفسي دوما اليس الذي استطاع ان يقلب راس الرزارة علي" شخص واحد بقادر ان يمرغ انفها في الوحل اذا قامت تنادي بحق الجماعة خصوصا ان الكل بما في ذاك الوزارة يعترفون بالاجحاف الذي مس هذه. الجماعة التي مازالت تتاوه في صمت القبور؟؟؟