اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتيقنة بالله سارة
البسملة1
في مثل يردد دائما ( اخطب لبنتك قبل لاتخطب لولدك....أو اخطب لبنتك وما تخطبش لوليدك )
[
[/b][/size][/font][/color]
|
س1\ماهو موقفك منه؟؟
انظر اليه بعين الاكبار
س2\بماذا تفكر حينها؟؟
ان الله يحبني
س3\بصراحة ماهي نظرتك للبنت.........للعروس التي خطبت لها:d:d؟؟
ان أدم بيننا فارى انها نعمة من الله خصني بها
س4\لو حصل النصيب ووارتبطت بالبنت هل تعايرها بانها معروضه عليك او تفضل ان تخفي عنها الامر؟؟
اراكي تتهمينني بالجنون و الحمق و الكبر و الظلم و جحود النعمة
س5\ هل تتقبل فكرة الزواج منها براحة؟؟
ان أدم بيننا فذاك ما احلم به
وانتي أيتها الفتاة
س1\ أكيد والدك لن يعرضك على أي شخص جزافا بل الرجل الذي رآه كفء لك .. هل توافقين إذا علمتي أنك معروضه عليه ؟؟
سؤالك و كأنها تعرض عليه في الحرام ... اليست سنة سنتها ام المؤمنين و الفاروق اقرب الناس الى رسول الله صلى الله عليه ؟؟؟؟
س2\هل ستغضبين من تصرف والدك ؟؟
تغضب ؟؟ أرغمها على معصية ؟؟؟ ام اختار لها ما فيه صلاح لها ؟؟؟
س3\ماذا ستفعلين في مثل هذه الوضعية...إذا علمت؟
اكيد ستعلم تقوم باللقاء الشرعي ان ادم بينهما فالحمد لله و ان كانت الاخرى فالخيرة فيما اختار الله
س4\أم تفضلين لو لم يخبرك ؟؟ ما موقفك اذا علمتي من زوجك انك معروضه عليك بزله لسان من زوجك:d:d ؟؟
غير وارد من اب صالح يريد الخير لابنته ان يخفي عنها او يرغمها
اتمنى تكون اجاباتكم صريحه.....
اجبتك بما اراه و ادين لله به وتخدم الموضوع ولنكن دااائما واقعيين لأن هناا حالات كثيرة تحدث معهم هاته المواقف.......ويا ريت الاجابة تكون نقاشية ليس مجرد اجاابات حول أسئلة مطروح فالباااب مفتوح على مصرعييه للنقاس لاخواني وأخواتي الاعضاء....ممن سبقوناا وتزوجوا أو من هم مثلنا في خانة الانتظار.....أكيد انتظار النصيب
اما في تفصيل المسالة فاما ان يكون اعرفه و اعرف البنت و إما لا اعرفه
فأما ان كنت اعرفه فإما ان تكون البنت ممن تعجبني و هذا مالم يكرمني الله به
و اما العكس (لا تعجبني) و في هذه الحالة فساتجنب الاحراج لي و له و لا اترك له الفرصة و ذلك مثلا كما فعلت مع الاقارب حيث يعرف كلهم اني اريد متجلببة لبست الجلباب ابتغاء مرضاة الله و ليس عندما آمرها انا و ما دام لا توجد هذه الصفة فلن يفكر احدهم بالموضوع
اما من لا اعرفه
فبيني و بينه اللقاء الشرعي ..ان ادم بيننا فالحمد لله و ان كانت الاخرى فالخيرة فيما اختار الله و الدعاء له و لها بالخير