[" أبو عبود"]

من يقرأ ردودكن يظن انكن عالمات زمانكن اللواتي لا يشق لهن غبار. الرجل الجزائري من طينة المرأة. فالمراة متاقضة الى حدة لا يطقا ثم تريد من الرجل ان يكون كما تريد هي. تتكلم عن الدين بالحجة والبرهان فأن ذكر لها قول الله تعالى " الرجال قوامون على النساء" او " وانكحوا لكم ما طاب من النساءط ضربت بالآيات عرض الحائط وراحت تتكلم بغريزتها الانثوية وحب السطيرة والتملك. كفانا مزايادات. البشعة منكن تلوم الرجال لانهم لا ينظرون اليها رغم كونها متدنة ولو كان جميلة لما رضيت باحدهم. وهي تريده متدين لكن يسمح لها بالعمل. متدين ويسمح لها بالخروج. متدين ويسمح لها بالحديث على النت. متدين ويسمح لها بمشاهدة المسلسلات. لم كل هذه التنقاضات؟ ثم هل المرأة الجزائرية في مستوى طمح الرجل حتى تطلب منه ان يكون في مستوى طموحها؟
بالمسبة لصاحبة الموضوعن هذا رجل وهناك منه الكثير كما يوجد الكثير من النساء اللواتي.. " اعوذ بالله من ان تهم احداهن زوا وبهتانا" لكنها الحقيقة. ان اول ضحية في زواج الجزائري من زائرية ان يترك والديه ارضاء لزوجته التي لا تترك طريقة لفعل ذلك الا وفعلتها.
قليل من العقل ونصل الى نتيجة. الطباع الانسانية لا تخض للتجربة. ويجب دراسة كل حلة لوحدها. يوجد رجال زوجاتهم ملائكة وهم شياطين ويجود رجال ملائكة وزوجاتهم اساتذة ابليس.
اللهم اهدنا فيمن هديت