مشيرين إلى أن الإشكال ليس في الدورة الاستدراكية بقدّر ما هو في نوعية المعلّمين الذي يفتقرون إلى تكوين شامل فيمكنهم من تعليم تلاميذ لا يستحقون “دورة استدراكية”.
هذه العبارة مهمة جدا وارجوالتركيز فيها فعمل المعلم هو الفاصل بين الدورة الاستدراكية و عدمها . فاتقوا الله واهتموا اكثر باتقان عملكم فوالله لقد اصبح التعليم عندنا في الحضيض ليس في الابتدائي فقط بل في كل المستويات