المهم هذه هي العدالة الوضعية
لوكان كتاب الله وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم
لكان الحال غير الحال
عندما اصبحت توجد قاضيات فكبر اربع اخيتي
المهم هكذا بلادنا وهكذا احولها
فان تكلمت اصبحت معادي لدولة
اصبحت تعمل للصالح اسرائيل وقطر تمول
المهم ربي يجيب الخير
اما على هذا الانسان غادي يخلص في الدنيا قبل الاخرة
ربي يحفظك اخيتي