إنه كالتائه في الصحراء لم يهتد للخروج سبيل ..... لاإلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ..... وسيبقى هكذا لأنه حتما هكذا في حياته االاجتماعية والمدرسية ..... نسأل الله له الهداية والرشاد .........