[" أبو عبود"]

اصلا فركة الخطوبة في زمانا هي اهانة للبنت. يخطبها فلان. حتى وان لم يرها او يتكلم معها بمجدر ما يفسخ الخطوبة تصبح سيرتها على كل لسان. فلان فسخ خطوبته من فلانة لماذا رمبا شك فيهان ربما كذا ربما كذا. ثم ياتي اصحاب التاليف ك سمعت انه وجدها مع شخص اخر، لا قيل انه وجد صورها معر فلان..... الخ.
فاذا مشى معها فالقضية واضحة اي ان العلاقة كانت حميمية جدا ولم يبق إلا.......
اصلا التكنلوجيا اصبحت تعجل بالطلاق قبل الزواج. والسبب بسيط. قيدما كان الرج لا يعرف المراة ويحلم بها وبمجرد ان يتزوجها يعشقها بجنون ويكتشف بها عيوبا وهي ايضا تعشقه وتكتشف به عيوبا لكن مع كثرة المحاسن في الطرفين و بداية الانجاب فما يكادون يكبرون ودلا حتى يولد اخر وتبدا عملة ختان هذا ثم هذا ثم زواج هذه وزواج هذا ثم بداية انتج الاحفاد.
الآن يتعرف عليها يتصل بها تتصل به. يبدأ الغزل، ث فجاة يتصل يجدها ط اونتونت" . يسالها قد تنزعج وتعتبره شكاكا. يسكت يعتبر نفسه مغفلا. يتجرا يسالها تكذب عليه. تتصل هي وهو ط اونتونتط والفكرة نفسها. تحتاج هي الى وحدات للهاتف من غير خطيبها يمكن ان ينقذها. تتصل به ربما من البداية يتعرب هذا استغلالا. واذا تكرر الامر استنازافا. اي انهما يعرفا عيوبهما قبل الزواج بالتالي الغاء الزواج اولى. فكيف اذا خرجت معه ورات تصرافته وراى تصرفاتها. يمران على محل يعجبها شيء، ان اشتراه فهو متفهم ورمنسي وان لم يفعل فهو بخيل. وهو ان فعلت فهي انتهازية.....
لا يوجد افضل من "طق في الطبق" او "بخبطه بصرعه"خطبة وزواج وعقد وتعارف 4 في 1