ما أرقها من عبارات تدفع المهج لتريق العبرات،
سنة الحياة...بعد القوة الضعف، والوهن.
لو كان الشبابُ يهدى لقاسمته والديَ، بل لوكانت الحياة توهب لكانوا الأحق بها وأهلها.
هكذا كلامك يفعل ياراجية رضى الرحمان، ودمت في رعاية الرحمان، وحفظ الله أباك، وجمعكما في جنة الرضوان.