المطلوب أن يعيش الإنسان قويا في حاضره ،
منطلقاً إلى مستقبله ،
ولكي يحسن العيْشة في حاضره وزمانه (عصره)
ينبغي أن يعرفه حتى يتعامل معه على بصيرة .
وكلمة اللسان الواردة في الآية :
(( وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم )) ،
يفهم منها اللغة ويفهم منها طبيعة العصر .